responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 229
53- فَظَنُّوا أَنَّهُمْ مُواقِعُوها أي علموا.
وَلَمْ يَجِدُوا عَنْها مَصْرِفاً أي معدلا.
55- إِلَّا أَنْ تَأْتِيَهُمْ سُنَّةُ الْأَوَّلِينَ أي سنتنا في إهلاكهم.
أَوْ يَأْتِيَهُمُ الْعَذابُ قُبُلًا وقبلا أي مقابلة وعيانا. ومن قرأ بفتح القاف والباء أراد استئنافا.
58- لَنْ يَجِدُوا مِنْ دُونِهِ مَوْئِلًا أي ملجأ. يقال: وأل فلان [إلى كذا وكذا] ، إذا [لجأ] . ويقال: لا وألت نفسك، أي لا نجت. وفلان يوائل، أي يسابق لينجو.
60- حُقُباً أي زمانا ودهرا. ويقال الحقب: ثمانون سنة [1] .
61- فَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ أي فاتخذ الحوت طريقه في البحر.
سَرَباً أي مذهبا ومسلكا.
63- وَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ سبيلا عَجَباً.
64- قَصَصاً أي يقتصّان الأثر الذي جاء فيه.
71- شَيْئاً إِمْراً أي عجبا.
73- وَلا تُرْهِقْنِي أي لا تغشني عُسْراً.
74- وشَيْئاً نُكْراً أي منكرا.
77- يُرِيدُ أَنْ يَنْقَضَّ أي ينكسر ويسقط.
79- وَكانَ وَراءَهُمْ مَلِكٌ أمامهم.
81- وَأَقْرَبَ رُحْماً أي رحمة وعطفا.

[1] والحقب وهي السنون والحقب بضمتين الدهر وجمعه أحقاب.
اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 229
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست